أعلن الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، يوم أمس الأحد، إصابته بكوفيد-19 بعد ظهور أعراض جانبية للفيروس عليه، مشيرا الى أنه بحالة “جيدة”.
وجاء في تدوينة نشرها أوباما على حسابه في تويتر “كنت أعاني من حكة في الحلق لبضعة أيام، لكني أشعر أنني بخير بخلاف ذلك”، لافتا إلى أن نتيجة اختبار زوجته ميشيل أتت سلبية.
وواصل أوباما “ميشيل وأنا ممتنان لأننا تلقينا اللقاح (المضاد لكوفيد-19) ولأننا تلقينا جرعة معززة”، داعيا إلى أخذ اللقاح “حتى لو انخفض عدد الإصابات” في الولايات المتحدة.
هذا وكان عدد الإصابات بكوفيد-19 قد انخفض بشكل ملحوظ في الولايات المتحدة خلال الأسابيع الماضية، مع تسجيل نحو 40 ألف إصابة في الأيام الأخيرة، فيما سجلت نحو 700 ألف إصابة في ذروة تفشي المتحورة أوميكرون في منتصف.